
أبواب الخير في القرآن و السنة
الخير ورد في القرآن الكريم بمعان شتى حيث ورد بمعنى القوة ،المال و الخيل و منه الخير الذي خو العقل ،المال و الصحة بل هو وصف للعمل الذي توزن به الأعمال يقول تعالى * فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره و من يعمل مثقال ذرة شرا يره*
و ها هو النبي قلى الله عليه سلم يدل معاذا على أبواب الخير * الصوم جنة و الصدقة تطفئ الخطيئة كما كما يطفئ الماء النار و صلاة الرجل في جوف الليل*
أثر الصدقات على الفرد و المجتمع
فالصوم وقاية، اما الصدقة فلخا أثر عجيب لا تجده في كل العبادات و هي أهم أبواب الخير فيستعمل مسمى الصدقة على المال الذي تبنى به المساجد او المدارس أو المستشفيات و غيرها ن أو العقارات الموقوفة للخير ، و قد يجسد الخير بالدلالة عليه الدال على الخير كفاعله ن و هنا رسالة للبطانة الخاصة برجال الأعمال او المسؤولين أن يغتموا هذا الجانب.
إن مبدا الخير عند الجزائريين يجب ان يوسع ليخرج من دائرة المسجد فيبدا من ابتسامة للزميل و قد يكون في مقتنيات للمستشفيات أو المدارس و لما لا بناؤها كما تبنى المساجد.