
اختلفت وتعددت الصور التي بعثها ابناء الجزائر في هذه الايام القلائل من الحجر المنزلي بسبب خطر انتشار فيروس كورونا كوفيد 19 فهذا الوباء العالمي كشف اوجها نبيلة للتضامن في ارقى صورها وهي تضامن الاستاذ مع تلميذه وضمان حقه في التعليم ولو عن بعد فالمعلم غلبه المربي الذي في داخله عن المواطن العادي ليتحمل مسؤولية تلقين التلاميذ لدروسهم وهم في الحجر المنزلي بسبب فيروس كورونا القاتل ظروف اخرجت اجمل مافي الاستاذ الجانب الانساني الجانب الاخلاقي جانب الصدق لانه يحمل امانة ورسالة في تعليم وتكوين النشأ وسائط التواصل الاجتماعي التي اتاحت تعدد مصادر المعرفة لتلاميذ القابعين في بيوتهم وخاصة التلاميذ المقبلين على امتحانات رسمية كشهادة التعليم المتوسط وشهادة البكالوريا كما كان لطلبة الجامعة مواقع ومجموعات دردشة خاصة وقنوات للتعليم عن بعد استحدثتها الجامعات كل هذه النقاط وغيرها تطرقنا لها رفقة متابعينا حلال برنامج الراي رايكم للتعرف اكثر على
تفاصيل العدد في هذا الرابط