
استنكر أساتدة وأكاديميون ماتضمنه الشريط الوثائقي الفرنسي حول الحراك الشعبي الجزائري ومحاولة تحريف الحقائق وتضليل الرأي العام الوطني والعالمي بكون هذا الحراك انما خرج لمطالب جنسية أو فئوية ولاتمت بصلة لواقع الأمور وحقائق الأيام التي أثبتت أن الجزائريين حركهم حب الوطن والتوق للحرية والانعتق من الفساد والظلم الاجتماعي والانغلاق السياسي.
التفاصيل كاملة مع #محمد_دحمان في هذه الحصة الخاصة: